Politica Internazionale

Politica Internazionale

Cerca nel blog

mercoledì 25 ottobre 2017

المملكة العربية السعودية: الأمير الوراثي يؤكد على تغيير البلاد من خلال الإسلام أكثر اعتدالا

وقال الملك في المستقبل من المملكة العربية السعودية أن البلاد بدأت عملية لترك الرؤية الدينية، ولكن أيضا السياسية، أصولي، للتحرك نحو أكثر وأكثر اعتدالا وانفتاحا في التعامل مع العالم والأديان الأخرى. وكان مسرح هذه التصريحات مؤتمرا شارك فيه نحو 2500 مستثمر محتمل، من بينهم عدة أجانب، على استعداد لتمويل مشاريع في النظام الملكي السعودي. وتعود الحاجة إلى أن تصبح السعودية محاورا موثوقا به لأسباب اقتصادية وسياسية. انخفض انخفاض في أسعار النفط الخام عائدات للبلاد، التي، مع ذلك، لا يزال لديه متاحة السيولة المالية الكبيرة، والتي قد تسمح انفراجة في اقتصاد البلاد، السعي من خلال تنويع الهيكل الإنتاجي. لذلك تحتاج إلى تقديم وجها مختلفا للبلد: ظلت المملكة العربية السعودية تطفو على المواقف المتعنتة من الرؤية الدينية الصارمة جدا، الذي كسر حتى في الإدارة السياسية. كونه الوصي على الأماكن في البلاد المقدسة للإسلام، وقال انه يمارس نوعا من التطرف الديني الذي ساعد على تبرير ممارسة السلطة الاستبدادية. الحرمان من الحقوق السياسية والاجتماعية، خاصة بالنسبة للنساء، والعلاج الصعبة للغاية والتمييزية محفوظة للعمال الأجانب أو الشيعة، العديد من أحكام الإعدام هي بقوة العناصر السلبية، واستثمارات كبيرة مصنوعة في الخارج، وكميات كبيرة من المال فإنها لا يمكن إلغاء. ثم هناك مشكلة السياسة الدولية حول موقف الحكومة تجاه الدولة الإسلامية: كان يشتبه المملكة العربية السعودية من حيث تمويلها الخلافة في مرحلته الأولى لاستخدامه ضد سوريا وبشكل غير مباشر مع إيران. ويستند التحالف أن السعوديين قد خلقت مع تركيا ومصر، بالإضافة إلى غيرها من دول الخليج، على الروابط الدينية السنية ولها كما الخصم الرئيسي، مجرد الجمهورية الثيوقراطية الإيرانية، مبارزة أن يتجدد في وقت وأن فقد كان لها أساس التفوق الديني داخل الدين الإسلامي. العلاقة مع الغرب وخاصة مع الولايات المتحدة، تدهورت مع رئاسة أوباما، ولكن يبدو ترامب قد استعادت الزخم، على الرغم من أنه لا يزال عدم الثقة في الجيش الامريكي. ولذلك فإن نية السعودية هي للعب دور أكبر في المنطقة والعالم، ولكن من دون ظهور أكثر أنيق الهدف الثاني غير ممكن عمليا. ويجب أن يتحقق بلوغ هذا الهدف إلى الأبد حالة من الاعتدال الديني الأكبر، من أجل التخفيف من مصاعب النظام السياسي. ويمكن لنظام أقل استبداديا أن يعزز الحوار مع الدول الأخرى، ولكن يجب أن يكون ذلك ملموسا مع تنازلات الحقوق السياسية والاجتماعية التي نفت حتى الآن. بالتأكيد لإعطاء صورة أقل القديمة للمجتمع السعودي ليست كافية للسماح للنساء بقيادة السيارات، على الرغم من أن هذا العمل قد جلبت الكثير من الدعاية للأمير السعودي. وترتبط مطالب سياسية بقوة مع القضايا الاقتصادية: المملكة العربية السعودية هي البلد الذي ركز على استخراج النفط، لتصبح شركة كبرى لتصنيع، وهو ما يكفي لتكون قادرة على التأثير على حركة السوق، ولكن هذا لا يحبذ تمايز من الاقتصاد وتطوير نسيج الإنتاج الذي يمكن أن يكون بديلا عن الجزء الاستخراجي. أداء أرباح النفط مضغوطة والمنظمات العالمية لاستخدام تخفيضات الطاقة وانبعاثات بديلة مرسوما يقضي الحاجة إلى الاستثمار في مختلف المجالات الأخرى من النفط. سوف البداية يكون للا تحصل على المهارات، سواء الفردية والجماعية، وصناعة المعرفة الملكية، فإنها سوف ينجذب إلى الوضع الداخلي أقل تأثرا بالعوامل الدينية وتتميز أقل الجمارك المتخلفة، جنبا إلى جنب مع وجود القانون مشروطا بعناصر تتسم برؤية واضحة لإقامة العدل. للتغلب على صورتها المحافظة المتطرفة، يجب على الدولة السعودية تثبت من خلال علامات التحديث ملموس مؤسساتها، والذي يظهر في نوايا الأمير محمد بن سلمان، ولكنها يجب أن تكون مقبولة من قبل الطبقة الحاكمة التي لا تزال يبدو الشركة أيضا عن دورتها المواقف المتخلفة.

Nessun commento:

Posta un commento