Politica Internazionale

Politica Internazionale

Cerca nel blog

venerdì 11 agosto 2017

متغيرات الوضع في كوريا الشمالية

بينما نظام بيونغ يانغ مسيرات الجنسية الكورية الشمالية، مع واضحة لتعزيز النوايا والروح الوطنية التي فشلت بسبب الظروف الصعبة التي يمر بها سكان والتهديدات من كلا الجانبين، والولايات المتحدة وكوريا الشمالية، تشهد تصعيدا اللفظية، التي لا يمكن ترك المراقبين هادئة. ومع ذلك، على الرغم من الوضع متحمس بدلا من ذلك، يعتقد المحللون لا يزال من غير المرجح حدوث نزاع نووي. أما بالنسبة لكوريا الشمالية، إذا كنت متأكدا من مدى الصواريخ الباليستية قدرات بيونغ يانغ، التي عقدت الآن دون أدنى شك للوصول إلى شواطئ الولايات المتحدة، نشك في الكثير من كيم العلماء قدرة جونغ أون، ليكون قادرة على تصغير الأجهزة النووية إلى حد يمكن لتركيبها على جهاز الصاروخي. وهناك أيضا اعتبارات والتقييمات التي يجب اتخاذها بشأن عدد ممكن في العدد المحتمل للضحايا، والتي يمكن أن تدفع كوريا الجنوبية وحتى اليابان. هذا العنصر هو دائما انتباه الجيش الأمريكي، في ضوء انتقام محتمل ضد هجوم من قبل بيونغ يانغ. في الواقع إذا كان التفوق العسكري الأمريكي واضح أنه لا يمكن القضاء على كوريا الشمالية، في صراع محتمل فمن المستحيل أن لا أعتقد أنه سيكون هناك أيضا مشاركة من سيول وطوكيو، وبالتأكيد كأهداف للانتقام كوريا الشمالية. الولايات المتحدة للدخول يجب أن يكون الخيار العسكري على يقين من النصر القريب، وقادرة على تدمير القوة العسكرية لكوريا الشمالية، دون أن لديها إمكانية أي رد فعل، في حين أنه من المعقول أن نفترض أن نظام بيونغ يانغ لن تتردد في استخدام الأسلحة النووية ضد الدول المجاورة، حيث بالتأكيد يمكن أن تصل الأسلحة النووية. احتمال أن التحرك الأميركي سريع جدا للوصول الى الفوز دون أن بيونغ يانغ قادرة على إيذاء دول الجوار مستحيل عمليا، بالنظر إلى أن الترسانات العسكرية وباي بعناية ولا يمكن جعلت غير ضارة في إطار زمني جدا باختصار. ومن الواضح أن هذا العامل تفضل كيم جونغ أون في سياستها الاستفزازية ضد واشنطن، والتي لا بد أن تكون أكثر حذرا. وعلى الرغم من تجاوزات ترامب قدمت أيضا للاستخدام الداخلي واستعادة جزء على الأقل من تروق المفقودة، يعتقد المحللون أن موقف وزارة الدفاع الأمريكية تجاه كوريا الشمالية يتميز بأكبر قدر من الحذر. ثم هناك عامل آخر لا يعتبر الثانوية من قبل الإستراتيجيين الأميركيين: العلاقات السيئة بين كوريا الجنوبية واليابان، والتي يمكن أن تؤثر على تحالف ضد كوريا الشمالية. الخلافات بين البلدين تعود الى الحرب العالمية الثانية، وفي هذا سيول متحدة في بكين، ومؤخرا محكمة الكورية الجنوبية حكمت الصناعة اليابانية الكبيرة لدفع تعويضات الثقيل للمواطنين من كوريا الجنوبية لاستغلال السخرة خلال 'العمل. على الرغم من أن كلا البلدين واليابان وكوريا الجنوبية ولها كحليف رئيسي لهم في الولايات المتحدة، والمسافة بينهما يمكن أن يكون ضارا للغاية من حيث التنسيق في حالة وجود تعارض في المنطقة. وأخيرا الصين، التي تكررت دعوات لضبط النفس من لهجة بين الطرفين، تتابع باهتمام تطورات تهديدات لقصف غوام، وموطنا لقاعدة عسكرية أمريكية كبرى. بالنسبة للولايات المتحدة، وتعتبر حامية من هذه الجزيرة البصرية حق أساسي من الاحتواء العسكري من القوة الصينية وطموحاتها لتوسيع نفوذها في المنطقة. لا يبدو من المرجح أن بكين تضحي السلام أن يسلب الحامية الإقليمية الأكثر أهمية بالنسبة للولايات المتحدة، ولكن إذا حدث ذلك الحكومة الصينية بالتأكيد لن بخيبة أمل. هذا العامل، وإن لم يكن ضروريا، ومن المرجح أن تؤثر، على الأقل جزئيا، فإن السيناريو كله، والتطورات السلبية ترتبط دائما إلى عمل متهور ممكن، وربما يائسة بيونغ يانغ.

Nessun commento:

Posta un commento